الأربعاء، 7 ديسمبر 2016

#89

الحمد لله يا أخى, أكتب الآن. أريد أن أكتب أننى سأحاول نفسى لأن أتحسن فى العمل و فى الأمانة.
طبعا, هذا صعب جدا, ولكن سأحاول إن شاؤ الله.

يا أخى, يزيد عمرى. ولكن, هل يزيد علمى؟ هل يزيد عملى؟

سأحاول إن شاء الله.


سورابايا,8   ديسمبير 2016

#88


الحمد لله يا أخى, أكتب الآن. لعلنى أستطيع أن أكتب هنا فى كل يوم. آمين.
يا أخى, حقا, لنكون مؤمنا صالحا صعب جدا. وكذالك, لنجد آمالنا غير سهلة. لذالك 
نحتاج نصرا من الله. فلا بد علينا أن ندعو إلى الله حتى نجد نصرا منه.

كيف يا أخى, هل قد دعوت إليه هذا اليوم؟




سورابايا,7   ديسمبير 2016

#87

الحمد لله يا أخى أكتب الآن. أحد السبب حتى أكتب الآن هو لأننى راجعت القرآن آنفا. إذا ما راجعت القرآن آنفا, من الممكن, لا أكتب هنا الآن. إذن, قرائة القرآن هى إحدى الطريقة لتشجيع نفسى. 

ما شاء الله. لعلنى أستطيع أن أقرأ القرآن كثيرا. آمين. 


سورابايا, 8  أكتوبر 2016

الخميس، 13 أكتوبر 2016

#86

يا أ خى، حينما أ كتب آلان، ينزل المطر منهمرا. لا أ ستطيع أ ن أ خرج من المسجد بعد أداء صلاة الظهر.

ذكرت ما قال أ حد الأساتذة فى الجامعة، و هو الأستاذ نور هدى. قال أ ن معظمنا، إذا ينزل المطر سيقول فى نفسه: "لماذا ينزل المطر مرارا".أو سيذكر عن ملابسه التى تجفف وراء البيت و يريد أن يأخذها مباشرة. ينسى أ ن المطر رحمة من الله. هناك التعليم الخاص الذى يتعلق مع المطر.

فالآن أ ريد أن أسأل، ما هو التعليم من رسول الله إذا ينزل المطر؟

يا أخى، اعلم، إذا ينزل المطر فينبغي علينا أن نقرأ هذا الدعاء: "اللهم صيبا نافعا". لأن المطر من الله. خلق الله المطر. فعلينا  أن ندعو إلى الله بدعاء خير ولا نلوم المطر.

طيب، لأن المطر هنا لم ينته. سأقول (سأكتب) هذا   الدعاء آلان: "اللهم صيبا نافعا". عسى أن يكون هذا المطر نافعا لنا.  آمين.

سورابايا، 13 أكتوبر 2016

الاثنين، 1 أغسطس 2016

#85

يا أخى, إذا ظلمنا أنفسنا بعمل المعصية فعلينا أن نعمل أعمالا بدلا من  تلك المعصية.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "وأتبع السيأة الحسنة تمحوها". إذن, بعد أن نعمل 
السيأة علينا أن نعمل الحسنة. فالحسنة ستمحوالسيأة.

كما تصدق عمر بن خطب بستانه بعد ترك صلاة الجماعة. وتركها لأنه فى البستان حتى انتهى وقت صلاة الجماعة.

فكيف نحن؟


سورابايا, 1 أغسطوس 2016

الأحد، 31 يوليو 2016

#84

يا أخى, هل تريد أن تحفظ نفسك من أحد الأخلاق السىيأة, وهو الكذب؟. هل تريد أن تكون صادقا؟ اعلم أن رسول الله له كنية عظيمة: "الآمين". لماذا وجد تلك الكنية؟ لأنه صادق فى القول و فى العمل.

لنقدر الصدق ليس أمرا سهلا. علينا أن نحفظ أنفسنا من الأعمال السيأة حتى لانكذب إذا سألنا أحد عن أعمالنا.

الصدق ليس فى القول فقط, ولكن فى العمل أيضا. كمثل فى انهاء المقالة و البحث فى الجامعة و الأمثال الأخرى. 

لعلنا نكون من الصادقين و نسلم من الكذب. آمين.


سورابايا, 18 يولى 2016



#83

يا أخى, هناك شيء عظيم و خطير. ما هو؟ فهو العجب. يخاف السلف الصالح من العجب بخوف شديد. كمثل ابن المبارك. قال: لأ أعلم فى المصلين شيئا شرا من العجب.

فما ذالك العجب؟ وما ذالك الكبر؟ هيا نسمع ما قال ابن المبارك إلى أبي وهب المروزي. قال أبو وهب المروزي: سألت ابن المبارك: ما الكبر؟ قال: أن تزدري الناس. فسألت عن العجب: قال: أن ترى أن عندك شيء ليس عند غيرك.

ما شاء الله. إذن, العجب هو نشعر أننا عندنا شيء الذى لايوجد فى نفر آخر.
ما شاء الله. لعل الله حفظنا من العجب. آمين.



سورابايا, 13 يونى 2016