يا
أخى, كيف حالك؟ هل أنت فى خير و عافية؟ و كيف حماستك؟ هل حماستك فى خير أيضا؟ لعلّ
حال جسادك و حماستك فى خير و عافية. امين.
يا
أخى, لماذا سألت انفاً عن حال حماستك؟ لأنّ هذا شيء مهمّ. مهمّ جدًّا. إن شاء الله
إذا حماستنا فى خير و عافية فكثير جدّا من المنفعة التي نجد. وكذالك نستطيع أن
نعمل عملا كثيرا ننهى وظيفتنا التى لم نعملها.
الان,
أسأل مرّة ثانية, كيف حال حماستك؟
فنجغ,
قرسيك, 10 فبريير, 2014