الاثنين، 10 فبراير 2014

كيف حال حماستك؟




يا أخى, كيف حالك؟ هل أنت فى خير و عافية؟ و كيف حماستك؟ هل حماستك فى خير أيضا؟ لعلّ حال جسادك و حماستك فى خير و عافية. امين.

يا أخى, لماذا سألت انفاً عن حال حماستك؟ لأنّ هذا شيء مهمّ. مهمّ جدًّا. إن شاء الله إذا حماستنا فى خير و عافية فكثير جدّا من المنفعة التي نجد. وكذالك نستطيع أن نعمل عملا كثيرا ننهى وظيفتنا التى لم نعملها.
الان, أسأل مرّة ثانية, كيف حال حماستك؟


فنجغ, قرسيك, 10 فبريير, 2014