السبت، 29 نوفمبر 2014

#19

يا أخى, فى هذا اليوم أنا أريد أن أقول لنفسى أنّ ينبغى عليّ أن أحفظ نفسى من التحدّى الذى يدورنى. الآن, أنا أتعلّم فى أحد الجامعة فى سورابايا. فأنا طبعا أجد التحدّيات الكثيرة فى التعلّم, كمثل حضور الكسلان فى قرائة الكتب, معاملة مع المرأة والآخر, و الأخر. فلا بدّ عليّ أن أكون فائزا من هذه التحدّيات.

أليس قد قلت إلى نفسى أنّنى أريد أن أكون ناجحا؟ أليس قد كتبت أنّنى أملك خمس آمال التى أريد أن أجدها؟ لذالك, لا بدّ عليّ أن أكون سالما من التحديات التى أصابتنى و تصيبنى. نعم, نعم.




سورابايا, 30 نوفمبير 2014

الأربعاء، 19 نوفمبر 2014

#18

ياأخى أحيانا نحن فى حالة الصحّة ة  فى حالة المريض. أحيانا نملك الأموال الكثيرة و أحيانا أحيانا نملك الأموال القليلة. أحيانا نحن فى الحزن و أحيانا فى السرور. هاهو الحاية. الحاية فى الدنيا. الحاية المؤقّتة.

يا أخى ولو كنّا لا نعرف متى نموت, و نريد آخرتنا خيرا, ولكن ليس بمعنى نستعدّ استعدادا للآخرة فقط. ينبغى علينا أن نستعدّ استعدادا للدنيا أيضا. لماذا؟ الأوّل, الدنيا مزرعة للآخرة. نعمل للدنيا فبمعنى نعمل للآخرة أيضا. ولكن لا بدّ نيتنا أن تكون صحيحة. الثانى, هناك قول النبى أو يمكن قول الصحابة (أنا لم أعرف عميقا). يعنى ينبغى علينا أن نعمل للدنيا كأنّنا نعيش أبدا, و أن نعمل للآخرة كأنّنا نموت غدا.


طيّب, لعلّ هذا ينتفع لنا. آمين.



فنجغ, 20 نوفمبير 2014

الاثنين، 17 نوفمبر 2014

روح الأستاذ


يا أخى, إذا نعلّم فنحتاج الحماسة فى قلوبنا. بجانب ذالك, نحتاج أيضا إرادة قويّة لنجعل طلّابنا ماهرين أو يفهمون ما نبيّن إليهم. ثمّ نحناج أيضا إخلاصا فى تعليمنا. 

فتلك كلّها نسمّى بروح الأستاذ. كما قال القائل: "الطريقة أهمّ من المدّة, و روح الأسنتاذ أهمّ من الطريقة".

لعلّنا نستطيع أل نكون معلّما ممتازا الذى يملك روح الأستاذ. آمين.



فنجغ, 4 نوفمبير 2014

#17


الحمد الله يا أخى, أكتب الآن. لعلّ ما أكتب هذا ينتفع لنا, آمين. يا اخى, فكّرت آنفا, إذا نحن لا نملك الأموال الكثيرة فإن شاءالله لا نزال نستطيع أن نتصدّق. فكيف الطريقة؟ الطريقة يعنى نكتب أشياء مهمّة كما أفعل هذا.

 ولكن ليس ببلوق فقط. أحسن إذا نكتب فى المجلّة أو فى الجريدة. و لكن على الأقل نكتب فى إنترنيت كمثل  فى بلوق, فسبوك, توتير, أو آخر. أو نستطيع أيضا نتصدّق علومنا بالتعليم فى الفصل.

طيّب, كفيت هذا منّى. لعلّ هذا ينتفع لنا. آمين يا ربّ العالمين.



فنجغ, 18 نوفمبير 2014


الجمعة، 14 نوفمبر 2014

#16

الحمد لله يا أخى, أن الآن فى الفصل, فى الجامعة الإسلامية الحكوميّة سونان أمبيل بسورابايا. أنا أريد أن أكتب شيئا مهمّا, إن شاءالله.

يا أخى, ينغى علينا أن نكون متوضّعين. و حرام علينا أن نكون متكبّرين. وكذالك ينبغى علينا أن نحفظ أنفسانا من الرياء والسمعة. و لكن ليس بمعنى أنّنا ممنوعون لنعمل أعمالا خيرا أمام الناس.  لا بئس علينا أن نعمل أعمالا خيرا أمام الناس إذا نقدر محافظة نيّتنا أو بالنيّة الخصوصة (للدعوة).

طيّب, هكذا ما أكتب الآن. لعلّ هذا ينتفع. آمين




سورابايا, 14 نوفمبير 2014

الخميس، 13 نوفمبر 2014

#15


يا أخى, لا أزال أذكر ما قال محاضرى فى الفصل, أستاذ (كيائي) أحمد إمام موردى. قال أنّ ينبغى علينا أن نكتب فى كلّ يوم. "لا تتكلّم فقط!" قال. سبحا نالله. سأطبّق ذالك. إن شاء الله.
ثمّ قرئت كتابته فى انترنيت. كتب كمثل هذا: "حرام علينا أن نلقى التوصيّة عن أهمّية التعغيير, ولكنّنا لا نتغيّر". سبحان الله, ما كتب مناسبا جدًّا عليّ.

سبحان الله. لعلّالله ينصره مرارا ويهديه, و يعطيه إستقامة, و يعطيه حسن الخاتمة. آمين.



سورابايا, 13 نوفمبير 2014

#14


يا أخى, الحمد لله أكتب الآن. لعلّ ما أكتب هنا أوفى مكان آخر ينتفع لنا. آمين.
يا أخى, أريد أن أكتب عن وظيفتى من "مجلة مليا". ما هي وظيفتي. يعنى, أكتب كتابة في موضوعين من هذه المجلة. هل أنا أستطيع؟ إن شاءالله. آمين.


قرسيك, 9 نوفمبير 2014


#13

يا أخى, كيف حالك الآن؟ هل أنت فى خير؟ لعلّك فى خير. آمين.

يا أخى, آنفا, قال محاضرنا فى الفصل وهو أستاذ أحمد إمام موردى أنّ لا بدّ علينا أن نكتب فى كلّ يوم. إن شاء الله سأعمل ما حثّنا.

ولكن ياأخى, هناك شيء أريد أن أفهم بفهم كامل وصادق وصحيح. ما هو؟ يعنى عن حقوق الإنسان. قال أنّ حقوق الإنسان جاء فى أوّل مرّة فى الإسلام ليس من الغربية لأنّ قال أحد من الأربّ فى كتابه (أنا ما كتبت جيّدا اسمه وعنوان كتابه) أنّه تعلّم حقوق الإنسان من الإسلام.  حم...كيف الصحيح؟

أنا أحتاج التعلّم عميقا. نعم, نعم.





سورابايا, 8 نوفيمبير 2014

الأربعاء، 12 نوفمبر 2014

#12


يا أخى, كيف حالك الآن؟ هل أنت فى خير؟ لعلّك فى خير وعافية. آمين, آمين, يا ربّ العالمين.
ياأخى, لا بدّ علينا أن نوجّه هذه الحاية جيّدا ولو حدث علينا أشياء كثيرة. لا بدّ علينا أن نتيقّن أنّ الله  يعطينا امتحانا مناسبا مع قدرتنا.

ولكن ينبغى علينا أن ندعوه كما علّمنا الله فى كلامه – القرآن الكريم: "ربّنا لا تحمّلنا ما لا طاقة لنا به".

طيب ياأخى. لعلّ ما كتبت هذا ينتفع لنا. آمين.



فنجغ, 5 نوفمبير 2014

#11

يا أخى, تكلّمت آنفا أمام الطلاب ألّا نيأس من روح الله. وكذلك إذا نجد فاشلا, فلا تفكّر أنّنا غير الناجح. لا! ليس كذالك! با لفا شل نحن نعرف الطريقة لنجد الفاشل.
لذالك نحتاج المحاسبة فى حياتنا. كما قال عمر ابن الخطاب. "حاسبوا قبل أن تحاسبوا".

تكلّمت كذالك بعد عبدِالله-أحد طلّابنا ألقى خطابة عن التشجيعة. لعلّنا نستطيع أن نطبّقه. آمين.



فنجغ, 3 نوفمبير 2014

#10


يا أخى, أنا أصنع وعدا مع نفسى. ما هو؟ أنا سأعمل أعمالا معيّنة فى هذا الأسبوع. منذ يوم السبت حتّى يوم الخميس (ستت أيام). فإذا أنا أستطيع أن أعمل كاملا سأشترى شئا لي. ولكن إذا أنا لاأستطيع, لا يصلح, أي, أنا لا أشترى شئا لي.

أصنع "النظام" كمثل هذا للخير ليس للشر. إذا, إنشاءالله ما فيه مشكلة. J



سورابايا, 2 نو فيمبر 2014 

السبت، 1 نوفمبر 2014

#9

يا أخى, بعد التعلّم فى الفصل مع أحد محاضرنا (الدكتور إمام موردى) وجدتُ كثيرا من الحكمة  و التشجيعة. كمثل قوله أنّ واجب علىّ أن أكون مترجماز قال كذالك حينما كنت أرجوا دعائه لأن أكون مترجما.
سبحان الله. لعلّنى أستطيع أن أكون مترجما كما أريد. آمين. وكذالك لعلّني أستطيع أن أجد ما وجد. ولو كان ليس جميعا (بعضه). آمين.


سورابايا, 1 نوفيمبر 2014

#8

يا أخى, انفا دعونا أحد طلّابنا. قبضنا جوّله و فى جوّله هناك صورات اللتى تجعل قلوبنا فى حزن. ثم أوصناه لأن يحسن نفسه. و لكن فى الحقيقة يا أخى, النصيحة اللتى القينا إليه ليست له فقط, و لكن لنا أيضا. كمثل أهمّية التوبة, أهمّية ذكر الموت و أهمّية إصلاح أنفسنا. لعلّنا جميعا نستطيع أن نتحسّن فى كلّ يوم و نكون أهل الجنّة بعد موتنا حينما قد حان يوم القيامة. آمين يا ربّالعالمين.



فنجغ, 20 أكتوبر 2014

#7

يا أخى, انفا اجبمعت مع أعضاء قسم اللغة فى هذا المعهد. إن شاءالله سنبدء نظام اللغة. فى هذا الشهرواجب على كل طلاب أن يتكلّموا باللغة العربية أو الإنجيلزية فى المسجد. وأمّا فى مكان اخر لا بأس عليهم أن يتكلّموا بالإندونيسية. ولكن, عليهم أن يستعملوا المفردات اللتى قد أعطاها قسم اللغة. وإس شاءالله سنبدء هذا منذ الغد بعد صلاة الصبح. لعل هذا البرنامج يجرى جيّدا. آمين.



فنجغ, 19 أكتوبر 2014

#6

كيف حالك الآن يا أخى؟ هل أنت فى خير و عافية؟ لعلنا جميعا فى خير وعافية. آمين.
يا أخى, إن شاء الله في يوم السبت غدا, سنقيم عيد الأضحى. سنصلى صلاة العيد جماعة. و كذالك سنذبح الغنائم و البقر ثمّ سنأكل لحمهنّ. و لكن هل أنت تعرف يا أخى؟ آنفا قرئت خبرا أنّ المسلمين فى روسي, خصوصا فى مدينة مسقو, ممنوعون لذبح الأضحية. إنّا لله. لعل الله ينعمهم صبرا. آمين.



فنجغ, 2 أكتوبر 2014