الاثنين، 6 يونيو 2016

#79



الحمد لله يا أخى, أكتب الآن. هذه الليلة ليلة ثانية من رمضان. علينا أن نحفظ استقامتنا فى العبادة. إذا فى اليوم الثانى أقبح من اليوم الأول, فكيف الأيام المقبلة؟

لذالك, اليوم الثانى هو الإمتحان. إذا ننجح فيه, سننجح فى يوم مقبل. إن شاء الله. وإذا لا ينجح, فذالك أية أننا لا نستطيع أن نتحسن يوما بعد يوم فى هذا الشهر الشريف.

لذالك علينا أن نجتهد فى هذا اليوم.


سورابايا, 6 يونى 2016

#78



هل أنت تعرف يا أخى, أي يوم هذا اليوم؟ هذا اليوم يوم الإثنين و هذا اليوم يوم أول فى شهر رمضان. إذن, منذ هذا اليوم نصوم.

علينا أن نجعل شهرنا فى هذه السنة أحسنا من السنة الماضية. لماذا؟ لأن إذا شهر رمضان فى هذه السنة كمثل فى السنة الماضية سنكون خاسرين. وإذا شهر رمضان فى هذه السنة أقبح من السنة الماضية سنكون مفلصين.

لذالك, هناك الطريقة الواحدة فقط لنكون المحسنين. ما هي؟ يعنى نجعل شهررمضان فى هذه السنة أحسنا من السنة الماضية.
هل نقدر؟ إن شاء الله. J


سورابايا, 6 يوني 2016 




الجمعة، 3 يونيو 2016

#77

الحمد لله أكتب الآن

كل الناس, أحيانا يعمل خيرا وأحيانا يعمل شرا.  علينا أن نصلح أنفسنا حينما نعمل شرا. ولكن مع الأسف, معظم الناس لا يستطيع أن يأخذ إبرة من خطيئته. فيكرر 
ولا ينتهى من الخطاء.

سيذكّرنا الله إن نعمل شرا بالطريقة المتنوّعة. فإذا الطريقة الليّنة لا تأثرّنا فسيذكّرنا 
با الطريقة الشديدة. إذا لا ننهى الخطاء و الذنب, فهناك السؤال علينا: هل ننتظر الطريقة الشديدة منه؟


سورابايا, 1 يوني 2016