الأحد، 14 سبتمبر 2014

تقديم القرآن

يا أخى, أريد أن أكتب هنا ما قال أستاذ أنصارى. هو أحد الأساتذ فى معهد دار الهجرة بسورابايا. قال ينبغى علينا أن نقدّم القرآن من الآخر. إذا لنا عملان فنقدّم القرآن أوّلاً, ثمّ العمل الثانى.


مثلا, نريد أن نعمل عملين. الأول قراءة القرآن والثاني عمالية الوظيفة من الجامعة أو المدرسة. فينبغى علينا أن نقرء القرآن أوّلاً ثمّ بعد ذالك نفعل وظيفتنا.
كيف ياأخى, هل نقدر أن نقدّم القرآن من الآخر؟ :) 


سورابايا, 14 سبتمبر 2014

الاثنين، 8 سبتمبر 2014

الألعاب المحرمات والمباحات

ياأخى, حينما  قرئت كتاب سلسلة الأدب, وجدت علما منتفعا ومهما لنا. فهو نهي الخليفة أبو جعفر المنصور عن الألعاب اللتى لا تفيد المسلمين وضيّعت وقتهم.ما أنهى فقط بل عاقب أيضا.

 ولكن فى قصة أخرى من هذا الكتاب, ُتقصّ عن مباح الألعاب اللتي تفيد المسلمين.
من هذا أنا أخذ الإستنباط أنّ الألعاب اللتى لا تفيد المسلمين هي حرام. وأمّا الألعاب اللتي تفيد المسلمين هى مباح.

سورابايا, 5 سبتمبر 2014

السبت، 6 سبتمبر 2014

#5

ياأخى, إذا فى يوم الأربعاء أنا "أوصلت" أستاذ أرجاد إلى كفوتح, ففى هذا الصباح استقبلت أستاذ رقيت من محطة برتغ, سورابايا. و هو ذهب من جوقجا بالأمس و حان فى سورابايا فى اساعة الساعة صباحا هذا اليوم.

الحمدلله قد ساعدتهما. لعل الله أعطانى أجرا من الله. امين. و لعل ما أكتب هذا لا يجعلنى فى الرياء. ولكن يستطيع أن يكون منتفعا. امين.



سورابايا, 6 سبتمبر 2014

#4

يا أخى, انفا أوصلت صاحبي أستاذ أرجاد إلى كفوتح باالجولة. هو يريد أن يذهب إلى فنجغ لأن يأخذ شيأ هناك. فى كفوتح هو سيركب السيارة العمة إلى محطة ولاغون. ومن ولاغون هو يذهب إلى فنجغ بالحافلة.


يمكن ما فعلت هذا شيء صغير. ولكن هذا مهم جدا. أنا متيقن أن ما فعلت له منفعة كثيرة وأجر كبير عند الله. إن شاءالله.



سورابايا, 4 سبتمبر 2014  

الأربعاء، 3 سبتمبر 2014

فوائد الألعاب

يا أخى, قرئت انفا كتاب سلسلة الأدب عن الأدب فى اللعب و المزاح. فيقص هناك عن قصة رسولله مع أصحابه. ما منع رسول الله أصحابه حينما لعبوا ألعابا اللتى تنتفع بهم. كمثل الرمية, المصارعة, و الأخر. لأن تلك الأعلب تساعد بناء الجسم, تقوى عضلات, وتبعد عن الملل و اليأس.


سورابايا, 2 سبتمبر 2014

الاثنين، 1 سبتمبر 2014

الطريقة للنجاح

يا أخى, لنكون الناجحين فنحتاج الحماسة. و أم الحماسة أحينا موجودة فى أنفسنا و أحيانا لا. فكيف الطريقة لنجعل أنفسنا فى الحماسة مرارا؟

فإحدى من الطريقة هي نكتب الكلمات التشجيعة فى الأماكن اللتى ننظرها كثيرا. كمثل فى كيس, على المرءة, على الباب, أو فى أماكن أخرى.

وكيف الامثلة من الكلمات التشجيعة؟ هذه هي من الأثلة: "أنا متخصص, أن فائز, أنا أقدر". أو نستطيع أيضا أن نكتب حلمنا.

كيفيا أخى, هل ستعمل ذالك؟ J



سورابايا, 1 سبتمبر 2014

3#


يا أخى, بعد هذا سأذهب إلى المسجد لأداء صلاة الجمعة جماعة. لأن يوم الجمعة يوم العيد كما عيد الفطر و الأضحى فسأبدل لباسى بأحسن اللباس. لأن هذا يستحب. أمرنا رسول الله لنلبس لباسا طيبا فى هذا اليوم (يوم العيد, يوم الجمعة). هذه سنة رسول الله J



سورابايا, 29 أغسطس 2014