ياأخى, إذا فى يوم الأربعاء أنا "أوصلت" أستاذ
أرجاد إلى كفوتح, ففى هذا الصباح استقبلت أستاذ رقيت من محطة برتغ, سورابايا. و هو
ذهب من جوقجا بالأمس و حان فى سورابايا فى اساعة الساعة صباحا هذا اليوم.
الحمدلله قد ساعدتهما. لعل الله أعطانى أجرا من الله. امين.
و لعل ما أكتب هذا لا يجعلنى فى الرياء. ولكن يستطيع أن يكون منتفعا. امين.
سورابايا, 6 سبتمبر 2014
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق