السبت، 6 سبتمبر 2014

#5

ياأخى, إذا فى يوم الأربعاء أنا "أوصلت" أستاذ أرجاد إلى كفوتح, ففى هذا الصباح استقبلت أستاذ رقيت من محطة برتغ, سورابايا. و هو ذهب من جوقجا بالأمس و حان فى سورابايا فى اساعة الساعة صباحا هذا اليوم.

الحمدلله قد ساعدتهما. لعل الله أعطانى أجرا من الله. امين. و لعل ما أكتب هذا لا يجعلنى فى الرياء. ولكن يستطيع أن يكون منتفعا. امين.



سورابايا, 6 سبتمبر 2014

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق