#26

الحمد للّه يا أخى أكتب الآن. أنا أرجو أنّني أستطيع أن أكتب هنا فى كلّ يوم. آمين.

يا أخى, أنا أتيقّن أنّ الله يريد خيرا لنا. هو أعلم منّا. فإذا حدث شيأ علينا فذالك قرار و قدر أحسنا لنا. يمكن نحن نفكّر أنّ ذالك شرّا و لكن فى الحقيقة ذالك شيء خير. إذن, ينبغى علينا أن لا ننظر إلى الظهير فقط. ولكن ينبغي علينا أن ننظر أيضا إلى البطين.

طيّب يا أخى, لعلّ هذا ينتفع لنا. آمين.

فنجغ, 24 ديسمبير 2014

#25

الحمد للّه يا أخى أكتب الآن. أنا أرجو أنّنى أستطيع أن أكتب هنا فى كلّ يوم. آمين.

يا أخى, آنفا أحضرت وليمة العرش الّتى أقامها صاحبي. فى هذا البرنامج هناك التوصية من أحد أساتذ. وتوصيته  جيّدة جدَّا. هو ألقى عن أهمّية النكاح كما بيّن الله فى القرآن الكريم يعنى سيحصل السكينة والمودّة والرحمة.

فى الحقيقة سمعنا عن هذا كثيرا فى كلّ برنامج وليمة العرش ولكنّ ما ألقى علينا متفرّق. كانت ثلاث كلمات مرتّبةً لا تستطيع أن تغيّر. الأوّل هو السكينة. بعد حضور السكينة ستأتي المودّة و الرحمة. ما شاءالله.

لعلّ هذا ينتفع لنا. آمين.

سورابايا, 21 ديسمبير 2014

علامة الإخلاص

الحمد لله يا أخى, أكتب الآن. يا أخ, أريد أن أكتب أنّ ينبغى علينا أن نعمل أشياء إخلاصا. أحد من علامته يعنى نعملها فرحا و سعادة و لا نشعر أنّنا مكلّفون.

مثلا, نحن نجد الوظيفة من أستاذنا. فعلينا أن نعملها فرحا و سعادة. نعملها بقدر إستطاعتنا. نعملها بأحسن عمل.

فنجغ, 9 ديسمبير 2014

#23

الحمد لله يا أخى, أكتب الآن. يا أخى, بالأمس تكلّمت مع أحد أصحابي. سألت التوصيّة منه. التوصية عن معاملة مع المرأة. إحدى من توصيته, إذا نحن نحبّ نفرا و نحن نريد أن نتزوّج معها, فينبغى علينا أن نحفظ أنفسنا و ننتظر الوقت المناسب. لا نعمل أشياء التي ستكون معصية.

 حم.....وقال أيضا أنّه تزوّج مع المرأة التي لا يعرفها من قبل. ولو كا ن كذالك أنظرحيا ته كأنه يعيش سعادة مع زوجته. وعنده طفلان الآن. سبحان الله.

سورابايا, 8 ديسمبير 2014

#22

الحمد لله يا أخى أكتب الآن. يا أخى أريد أن أشجّع نفسى بالكتابة هنا. أنا عندى وظيفة من محاضرى, أستاذ إمام موردى لأن أصنع المقالة عن صكوك. و لا بدّ علينا (أنا وأصحابي) أن نجمعها فى يوم الجمعة غدا.

أنا أعرف أنّ هذا صعب عليّ. و أنا أحتاج محاولة شديدة فى عمالية هذه المقالة.و لكن إنشاء الله سأحاول بأحسن المحاولة.

لعلّنى أستطيع أن أحاول بأحسن المحاولة. آمين.

سورابايا, 7 ديسمبير 2014

#21

يا أخى, الحمد للّه أنا فى سوربايا الآن. غداً سأدخل الفصل و سأتعلّم هناك. ولكن فى الحقيقة, التعلّم ليس هناك فقط. أنا أستطيع أن أتعلّم فى أيّ مكان كما أريد.

يا أخى أنا الآن فى مرحلة مجستير, فينبغى عليّ أن أحسن من قبل. وأنا أريد أن أكون مناسبا لهذه المرحلة. بعد أن أتخرّج من الجامعة, فلا بدّ عليّ أن أصنع كتاباً.

 ولكن يا أخى, أنا أعترف أنّنى لا أزال جاهلا فى القسم الذى قد أخذت (الإقتصادية الإسلامية). لذالك, لا بدّ عليّ أن أقرأ كثيرا وأكتب كثيرا فى بلوق خصّ. نعم, ذالك الذى أستطيع أن أعمل.

يا أخى, لا أريد أن أقارن نفسى مع أصحابي فى الفصل فقط, ولاكن مع الطلاب فى الجامعات الأخرى أيضا.

طيب يا أخى, لعلّ ما أكتب هذا ينتفع لنا. آمين.

سوربايا, 4 ديسمبير 2014

#20

الحمد لله ياأخى, أكتب الآن. أنا أرجوا ما أكتب هذا ينتفع لنا. آمين.

يا أخى, أنا فكّرت آنفا أنّ لا بدّ علينا أن نتحسّن فى كلّ يوم, فى كلّ أسبوع, فى كلّ شهر, و فى كلّ سنة.

فلذالك, أنا قد حططتُ أنّنى سأكتب كثيرا هنا. إذا أنا أستطيع أنا أكتب هنا فى كلّ يوم. أو على الأقل, سأكتب هنا فى كلّ شهر عشرون مرّةً.

إن شاءالله سأبدأ  و سأعدّ من هذا اليوم, لأنّ التاريخ فى هذا اليوم الأوّل من شهر ديسمبير.

لعلّنى أستطيع إستقامة فى هذه المحاولة. آمين.

فنجغ, 1 ديسمبير 2014