الثلاثاء، 23 ديسمبر 2014

#26

الحمد للّه يا أخى أكتب الآن. أنا أرجو أنّني أستطيع أن أكتب هنا فى كلّ يوم. آمين.

يا أخى, أنا أتيقّن أنّ الله يريد خيرا لنا. هو أعلم منّا. فإذا حدث شيأ علينا فذالك قرار و قدر أحسنا لنا. يمكن نحن نفكّر أنّ ذالك شرّا و لكن فى الحقيقة ذالك شيء خير. إذن, ينبغى علينا أن لا ننظر إلى الظهير فقط. ولكن ينبغي علينا أن ننظر أيضا إلى البطين.

طيّب يا أخى, لعلّ هذا ينتفع لنا. آمين.



فنجغ, 24 ديسمبير 2014

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق