السبت، 29 أغسطس 2015

36#

الحمد لله يا أخى, أكتب الآن. أنا أريد أن أكتب هنا أنّنى أريد أن أكتب هنا فى كلّ يوم ولو كنت فى مشغول. طبعا هذا غير سهلة يا أخى. ولكن إن شاء الله أنا أستطيع.

يا أخى, ينبغى عليّ ألّا نخاف إلى سوء كيفية كتابتى. لا. علىّ أن أهتمّ إلى الإستقامة لأن أكتب هنا. و لا بدّ علىّ أن أتيقّن أنّ كتابتى ستنتفع, على الأقل ستنتفع لى.  نعم, نعم. :)


سورابايا, 28 أغسطوس 2015


#35

الحمد للّه يا أخى أكتب الآن. أرجو أنّنى أستطيع أن أكتب هنا فى كلّ يوم. لا يوم إلّا بالكتابة هنا. لعلّنى أستطيع. آمين.

يا أخى, أحيانا نفكّر شيئاَ كبيراَ و لكن ننسى عن شيئ صغير. المثل كمثل هذا. نحن نريد أن نعطي فلوسا كثيرا إلى الضعفاء والمساكن فى الأماكن الكثيرة. ولو قد عرفنا أنّنا لا نستطيع أن نعمل ذالك.

نحن نريد أن ننشر المنفعة إلى الآخر. ولكن ننسى أنّنا لا نحتاج انتظار كثرة الفلوس لننشر المنفعة إلى الآخرين. نستطيع أيضا ننشر المنفعة بالتبسّم, بمساعدة أنفسنا, و الآخر.

لعلّنا نستطيع أن ننشر المنفعة إلى الآخر بالطريقة المتنوّعة والسبيل المختلف. آمين.




سورابايا, 27 أغسطوس 2015

السبت، 22 أغسطس 2015

#34

يا أخى, لا نعيش فى هذه الدنيا فرديَا. نحن كائنات اجتماعيَة. نحتاج نصر الناس الآخر. لذالك, ينبغى علينا ألأَ نهتمّ على أنفسنا فقط. ولاكن نهتمَ أيضا ألى نفر آخر.

نستطيع أن ننشر الفلوس, الأقوال الحسنى, المساعدة بالأجسام, و الآخر.
لعلَنا نستطيع يا أخى. آمين.



سورابايا, 23 أغسطوس 2015

الجمعة، 21 أغسطس 2015

#33

الحمد لله يا أخى, أستطيع أن أكتب الآن.

يا أخى, عندى أمانة جديدة منذ هذه السنة. ما هى؟ هى رئيس المكتبة. لى مسئوليّة لإيجاد الكتب الجديدة و كذالك 
أكون حارس المكتبة.

بهذه الأمانة الجديدة, أستطيع أن أقرأ الكتب و أكتب الكتابة كثيراً. لعلّنى أستطيع و أقدر. أقرأ و أكتب كثيراَ. آمين.



سورابايا, 22 أغسطوس 2015 

الاثنين، 17 أغسطس 2015

#32


الحمد الله يا أخى أكتب الآن. لعلّ هذه الكتابة تنتفع لنا. آمين.

يا أخى,صاحبى, أخى واحد أصابته مصيبة. هدمه أحد بالجوّلة. انقطع عظم ساقه. ولا يستطيع أن يمشي حتّى الآن.  لعلّ الله يشفيه سرعة. آمين.

آنفا أعطيته تصلية لكي فارحا. و بلّغت له عن أهمّية الصبر و الشكر كما وجدت من الأستاذ على عزيز. كمثل نقول إلى الله: "يا الله لا أخلع على ما قدّرتنى. أنا أرضى على هذا المصيبة".

يا أخى, فكّرت أيضا آنفا. ما شاء الله لا يزال الله رحمني. هو لا يأخذ ساقى. أنا أستطيع أن أمشي. فما أكبر نعمة من اللهز كبير جدًّا.

سورابايا, 17 أغسطوس 2015