الحمد
للّه يا أخى أكتب الآن. أرجو أنّنى أستطيع أن أكتب هنا فى كلّ يوم. لا يوم إلّا بالكتابة
هنا. لعلّنى أستطيع. آمين.
يا
أخى, أحيانا نفكّر شيئاَ كبيراَ و لكن ننسى عن شيئ صغير. المثل كمثل هذا. نحن نريد
أن نعطي فلوسا كثيرا إلى الضعفاء والمساكن فى الأماكن الكثيرة. ولو قد عرفنا أنّنا
لا نستطيع أن نعمل ذالك.
نحن
نريد أن ننشر المنفعة إلى الآخر. ولكن ننسى أنّنا لا نحتاج انتظار كثرة الفلوس لننشر
المنفعة إلى الآخرين. نستطيع أيضا ننشر المنفعة بالتبسّم, بمساعدة أنفسنا, و الآخر.
لعلّنا
نستطيع أن ننشر المنفعة إلى الآخر بالطريقة المتنوّعة والسبيل المختلف. آمين.
سورابايا,
27 أغسطوس 2015
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق