الحمد الله يا أخى أكتب الآن. لعلّ هذه الكتابة تنتفع لنا. آمين.
يا أخى,صاحبى, أخى واحد أصابته مصيبة. هدمه أحد بالجوّلة. انقطع عظم ساقه. ولا يستطيع أن يمشي حتّى الآن.
لعلّ الله يشفيه سرعة. آمين.
آنفا أعطيته تصلية لكي فارحا. و بلّغت له عن أهمّية الصبر و الشكر كما
وجدت من الأستاذ على عزيز. كمثل نقول إلى الله: "يا الله لا أخلع على ما قدّرتنى.
أنا أرضى على هذا المصيبة".
يا أخى, فكّرت أيضا آنفا. ما شاء الله لا يزال الله رحمني. هو لا يأخذ ساقى.
أنا أستطيع أن أمشي. فما أكبر نعمة من اللهز كبير جدًّا.
سورابايا, 17 أغسطوس 2015
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق