الخميس، 24 سبتمبر 2015

#39

الحمد لله يا أخى, أكتب الآن. أرجو أنّنى أستطيع أن أكتب هنا كثيرا. فى الحقيقة يا أخى, لى إرادة لأكتب هنا كلّ يوم. ولكن, لم أستطيع. يمكن بسبب ضعف إرادتى. عزّامي لم يكن قويّا. لذالك حتّى الآن لم أقدر لأجد هذه الإرادة. ولكنّى لاأزال عندى مناسبة والأوقات لأجدها. لعلّنى أستطيع. آمين يا ربّ العالمين.


سورابايا, 11 سبتمبير 2015

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق