الأربعاء، 30 ديسمبر 2015

#40



الحمد لله يا أخى, اكتب الان. انا افرح جدّا. حقّا لا اكذب. لدالك فى الحقيقة, اذا انا اريد ان اجد فرحا وسعادة, ينبغى عليّ ان اكتب هنا كثيرا. ولكن مع الاسف, فى الأوقات الأخيرة ما كتبت هنا كثيرا حتّى نسيت اهمّية الكتابة هنا. حقّا هذا العمل مهمّ جدّا. مهم, مهمّ, و مهمّ جدّا. لعلّنى استطيع أن أكتب هنا حتّى جاء موتى. امين.


سورابايا, 23 نوفيمبير, 2015

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق