الأربعاء، 25 مايو 2016

#76

.الحمد لله أكتب الآن. أنا أرجونى لأن أكتب هنا فى كل يوم. آمين

يا أخى, علينا ألا ننسى أن الله تعالى أمرنا للمجاهدة فقط, لسي الحاصل. ولو كان 

الحاصل لا يينجح, على الأقل, ينجح محاولتنا.

ولكن الله لا ينظر إلى محاولتنا فقط. ثم ماذا؟ ينظر نيتنا أيضا. نيتنا صحيحة أو لا. 
نعمل لبتغاء رضى الله أو رضى الناس.

إذن, أهم الشيء فى المحاولة يعنى المجاهدة و النية الصحيحة.


سورابايا, 25 مايو 2016 



الثلاثاء، 24 مايو 2016

#74

الحمد لله أكتب الآن. يا أخى, بالأمس وجدت تجريبة عظيمة. لماذا؟ لأنى حضرت فى حفلة تحفيظ القرآن. ليس إعطاء الإجازة فقط, و لكن إعطاء السند أيضا من الشيخ. وذالك السند يتصل إلى .

النبي محمد صلى الله عليه وسلم. ماشاء الله.
و الحمد لله تكلمت كثيرا مع الشيخ أسامة فى هذه المناسبة. تكلمنا فى القطار حينما ذهبنا من 

سورابايا إلى هذه المدينة, تاسيك ملايا. وكذالك تكلمنا كثيرا فى هذه المدينة. ماشاء الله.
وأشكر الله لأنّى قابلت الشيخ عبد الكريم, معلّم التحفيظ فى هذا المعهد منذ السنتين. وكذالك هو معلّم 
الشيخ أسامة. والحمد لله تكلّمت معه أيضا قليلا.
الحمد لله وجدت الشيئين العظيمين الذان لاأجدهما فى مكان أو منسب آخر. الأول, أقابل الحفاظ حتى تزيد حماستى فى تحفيظ القرآن. الثانى, مقابلتى و تكلّمى مع الشيخ عبد الكريم و الشيخ 
أسامة. ماشاء الله.


شكرا يا الله. شكرا كثيرا. اجعلنى كمثلهم. آمين.


سورابايا, 22 مايو 2016  

الأحد، 22 مايو 2016

#73



الحمد لله يا أخى, أكتب الآن. يا أخى, آنفا كتبت هكذا: "أنا أستعد أن أكتب فى كلّ يوم, و لكن فى بلوق". أين كتبت تلك الكتابة؟ كتبتها فى المجموعة " القلام". و أعضاء هذه المجموعة هم الكاتبون و الصحفيون كمثل الأستاذ خالص أكبر, الأستاذ بمبمغ, الأستاذ إمام نواوى, الأستاذ فمبودى أوطامو, و الآخر.

لذالك, علي أن أجتهذ فى هذا الأمر لأنى لا أريد أن أكون منافقا. هذا وعد, لذالك لا أريد أن أخالف وعدى. سأكتب كلّ يوم فى بلوق. سأكتب كتابتين فى كل يوم. الكتابة الأولى بالإنجيلزية أو العربية و الكتابة الثانية بالإندونيسية.

 الكتابة بالعربية أو الإنجيلزية عن شيء سهلة وأما الكتابة بالإندونيسية ثلاثة أنواع. الأولى عن الإقتصاد الإسلامى, الثانية عن الروحية أو الأخلاق أو الأدب, و الثالثة عن التفكير الإسلامى. لعلّنى أستطيع أن أعمل هذه الحطة.

و لكن ليوم الغد (الجمعة), يوم السبت و يوم الأحد سأكتب عن الخبر لأنّى فى السفر. لا أستطيع أن أقرأ الكتاب و أفتح المحمول.
إذن, سأكتب عن البرنامج الذى سيقام غدا. و سأرسل إلى وبسيت لهداية الله. لا أبالى هل كتابتى تسلّم أو لا. أهمّ الشيء أنا أكتب و أرسل إلى المجموعة "القلام" أو مباشرة إلى الأستاذ خالص أكبر.

يا الله, سهّل أمرى و ساعدنى. آمين.


القطار من سورابايا إلى تاسيك ملايا, 19 مايو 2016  

الأربعاء، 18 مايو 2016

#72


الدعوة مهمة جدَا فى هذه الحاية. بالدعوة نستمرَ جهاد الأنبياء و المرسلين. نستطيع أن نعمل الدعوة بنسبة حالنا.

إذا نعيش مع المجتمع, فنعمل الدعوة بالمعاملة معهم. نعيش معهم ونعطيهم أسوة حسنة ونلقى التوصية والتوجيهات لهم. وإذا نسكن فى المعهد أو نشتغل فى المعهد/المدرسة فنستطيع أن نعمل  الدعوة بالتعليم أو بكتابة المقالات أو الكتب.

أهمَ الشيء, نعمل شيء أو أشياء للدعوة. لا نسكت فقط. لا نجلس فقط. لا ننام فقط. هذا للجهاد. فعلينا أن نجتهد فى الدعوة: فى إلقاء التوصية, فى إعطاء أسوة حسنة للمجتمع, فى التعليم, و فى الكتابة. 

علينا أن نجتهد فى دعوتنا بنسبة حالنا. لعلَ الله يسهَل أمرنا. آمين.


سورابايا,  18 مايو  2016




















الاثنين، 16 مايو 2016

#71

الحمد لله يا أخى أكتب الآن.  أنا أشكر إلى الله لأنَنى أستطيع أن أكتب الآن. أنا أعرف أنَ استطاعتى فى العربية لا تزال ضعيفة. و لكن أنا أستمر الكتابة هنا لكي تزيد استطاعتى. أنا متيقَن أنَ استطاعتى  فى العربية ستزيد و تنبت إذا أكتب هنا كثيرا.

يا أخى, عندى إرادة لأكتب هنا كثيرا با الموضوع المتنوَع. وأمَا الآن لاأزال أكتب شيئا صغيرا و خفيفا. و لكن إن شاء الله سأكتب شيئا كبيرا وثقيلا فى المستقبال. إن شاء الله.


سورابايا,  17 مايو  2016






















الأحد، 15 مايو 2016

#69

 الحمد لله أكتب الآن. لعلَنى أستطيع أن أكتب هنا فى كلّ يوم.

يا أخى, أنا أريد أن أكتب عن المجاهدة. نحن نشعر كثيرا أنَنا قد عملنا بالمجاهدة و لكن فى الحقيقة لم نعمل بالمجاهدة. نشعر فقط و لكن فى الحقيقة لم نجد ذالك.

طبعا, هذا غير سهلة. ولكن حي بنا نطبّق هذا. J



سورابايا, 8 مايو  2016




















#68

الحم د لله يا أخى, أكتب الآن. أنا أرجو إلى نفسى لأن أكتب هنا فى كل يوم. أنا أرجو كذالك. لعلّنى أستطيع.

و الحمد لله عندى الطريقة لكي أستطيع الإستقامة. كيف الطريقة؟ يعنى أعيَن مدَة الكتابة. مثلا لهذه الكتابة, أستغرق 10 دقائق. سأنتهى الكتابة هنا بعد 10 دقائق. و الحمد لله هذه الطريقة جيَدة جدَا لى.

يا أخى, بعد هذا سأذهب إلى مسجد أحد الجامعة فى سورابايا لتعليم حفظ القرآن للأطفال. لعلَ هذا العمل يجرى جيَدا و يحصل أجرا كثيرا لى. آمين.

و كذالك أرجو أن أحفظ حماستى لأحفظ القرآن. آمين.


سورابايا, 7 مايو  2016



















#67

 الحمد لله, أشكر الى الله لانَى الآن اكتب هنا. حقا, ما أعمل الآن (أكتب هنا) نعمة كبيرة من الله. ليس كل الناس له هذه النعمة. و الله قد أنعمنى بهذه النعمة, فكيف لا أشكر إليه؟

يا أخى, حقا, هذه الحياة مملوؤ بالإبتلاء. علينا أن ننتبه من مكايد الشيطان. و علينا أن ننتبه من الشهوة اللتى تأمر إلى السوء.

علينا أن ننتبه إليهما. كلاهما عدوّانا. علينا أن نقوّمهما.


سورابايا, 6 مايو  2016