الدعوة مهمة جدَا فى هذه الحاية. بالدعوة نستمرَ جهاد
الأنبياء و المرسلين. نستطيع أن نعمل الدعوة بنسبة حالنا.
إذا نعيش مع المجتمع, فنعمل الدعوة بالمعاملة معهم. نعيش معهم
ونعطيهم أسوة حسنة ونلقى التوصية والتوجيهات لهم. وإذا نسكن فى المعهد أو نشتغل فى
المعهد/المدرسة فنستطيع أن نعمل الدعوة بالتعليم
أو بكتابة المقالات أو الكتب.
أهمَ الشيء, نعمل شيء أو أشياء للدعوة. لا نسكت فقط. لا نجلس
فقط. لا ننام فقط. هذا للجهاد. فعلينا أن نجتهد فى الدعوة: فى إلقاء التوصية, فى
إعطاء أسوة حسنة للمجتمع, فى التعليم, و فى الكتابة.
علينا أن نجتهد فى دعوتنا بنسبة حالنا. لعلَ الله يسهَل
أمرنا. آمين.
سورابايا, 18 مايو 2016
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق