الحمد لله يا أخ, أنا أشكر الله لأنّنى أستطيع أن أكتب الآن. هذه
نعم كبيرة من الله. أنا متيقّن أنّ إذا أنا أستعمل وقتى لأكتب هنا فى كلّ يوم فأنا
أستطيع أن أرتّب نفسى فى الخير.
يا أخى, عليّ أن أرتّب نفسى جيّدا. عليّ أن أستعمل كلّ أوقاتى
للخير.
لعلّنى أستطيع. آمين.
سورابايا, 24 يناير 2016
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق