الحمد لله أكتب الآن. يا أخى, بالأمس وجدت تجريبة عظيمة. لماذا؟ لأنى حضرت فى
حفلة تحفيظ القرآن. ليس إعطاء الإجازة فقط, و لكن إعطاء السند أيضا من الشيخ.
وذالك السند يتصل إلى .
النبي محمد صلى الله عليه وسلم. ماشاء الله.
و الحمد لله تكلمت كثيرا مع الشيخ أسامة فى هذه المناسبة. تكلمنا فى القطار
حينما ذهبنا من
سورابايا إلى هذه المدينة, تاسيك ملايا. وكذالك تكلمنا كثيرا فى
هذه المدينة. ماشاء الله.
وأشكر الله لأنّى قابلت الشيخ عبد الكريم, معلّم التحفيظ فى هذا المعهد منذ
السنتين. وكذالك هو معلّم
الشيخ أسامة. والحمد لله تكلّمت معه أيضا قليلا.
الحمد لله وجدت الشيئين العظيمين الذان لاأجدهما فى مكان أو منسب آخر. الأول,
أقابل الحفاظ حتى تزيد حماستى فى تحفيظ القرآن. الثانى, مقابلتى و تكلّمى مع الشيخ
عبد الكريم و الشيخ
أسامة. ماشاء الله.
شكرا يا الله. شكرا كثيرا. اجعلنى كمثلهم. آمين.
سورابايا, 22 مايو 2016
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق