الحمد لله يا أخى, أكتب الآن. يا أخى, آنفا كتبت هكذا:
"أنا أستعد أن أكتب فى كلّ يوم, و لكن فى بلوق". أين كتبت تلك الكتابة؟
كتبتها فى المجموعة " القلام". و أعضاء هذه المجموعة هم الكاتبون و الصحفيون
كمثل الأستاذ خالص أكبر, الأستاذ بمبمغ, الأستاذ إمام نواوى, الأستاذ فمبودى
أوطامو, و الآخر.
لذالك, علي أن أجتهذ فى هذا الأمر لأنى لا أريد أن أكون
منافقا. هذا وعد, لذالك لا أريد أن أخالف وعدى. سأكتب كلّ يوم فى بلوق. سأكتب
كتابتين فى كل يوم. الكتابة الأولى بالإنجيلزية أو العربية و الكتابة الثانية
بالإندونيسية.
الكتابة بالعربية
أو الإنجيلزية عن شيء سهلة وأما الكتابة بالإندونيسية ثلاثة أنواع. الأولى عن
الإقتصاد الإسلامى, الثانية عن الروحية أو الأخلاق أو الأدب, و الثالثة عن التفكير
الإسلامى. لعلّنى أستطيع أن أعمل هذه الحطة.
و لكن ليوم الغد (الجمعة), يوم السبت و يوم الأحد سأكتب عن
الخبر لأنّى فى السفر. لا أستطيع أن أقرأ الكتاب و أفتح المحمول.
إذن, سأكتب عن البرنامج الذى سيقام غدا. و سأرسل إلى وبسيت
لهداية الله. لا أبالى هل كتابتى تسلّم أو لا. أهمّ الشيء أنا أكتب و أرسل إلى
المجموعة "القلام" أو مباشرة إلى الأستاذ خالص أكبر.
يا الله, سهّل أمرى و ساعدنى. آمين.
القطار من سورابايا إلى تاسيك ملايا, 19 مايو 2016
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق